ثوابت الإمام الخامنئي لطوفان الأقصى

محمد صادق الهاشمي

في خطابه  أعلى الله مقامه أمام الضباط في يوم الثلاثاء ،بتاريخ ١٠/١٠/٢٠٢٤ ثبت الإمام الخامنئي الحقائق والمعطيات التالية حتى تثبت على حجر الحقيقة وتكتب في سجلات الشرف الكبير وهي :

 

اولا. بشر بالنصر للمقاومة الفلسطينية وان العدو الإسرائيلي فشل ويفشل ويلازمه الفشل مستقبلا ، وقد انتهت أسس قوته واسطورته الكاذبه بتدمير الهياكل الأساسية له من قبل المقاومة .

 

ثانيا.  التقدير العالي منه أعلى الله مقامه ،ومن الأمة الإسلامية للفلسطينيين بقوله(( أقبل جباه واذرع الشباب الفلسطيني)).

 

ثالثا.   ان هذا النصر في طوفان الأقصى المبارك جهد فلسطيني مسجل باسمهم بقوله ((الذين يقولون إن هذه الملحمة بتدبير غير الفلسطينين يخطئون فإنه تدبير ذكي وشجاعة منهم ))

 

رابعا .   المقاومة ذكية ولديها خبرة

 

خامسا .  أن استمرار العدو الإسرائيلي في الظلم سيجعله أمام صفعة أشد بأسا. فلا تتوقعوا ضعفا بعد اليوم.

 

سادسا.    الكيان الإسرائيلي وان تظاهر بالمظلومية لكنه يبقي حسب تعريف الإمام الخامنئي والذي تضمنه خطابه هو :

 

١. الغاصب

٢. المحتل

٣.الظالم

٤.المجرم

٥. الجاهل

٦.المخرف

٧.المعتدي

المزيد من المشاركات
اترك تعليقا